إِنَّ مِنْ عَظِيمِ فَضْلِ اللهِ تَعَالَى عَلَى عِبَادِهِ تَوْفِيقَهُمْ لِلْقِيَامِ بِطَاعَتِهِ...
يُعَدُّ الغُلُوُّ مَرَضاً مِنْ أمْراضِ الصَّحْوةِ الإسْلامِيَّةِ المُعاصِرَةِ، ولا سِيَّما عِنْدَ الشَّبابِ....
إِنَّ ما نُعانِيْهِ مِنْ نَكَدِ العَيْشِ والتَّسَخُّطِ عَلى أَقْدارِ اللهِ وتَضْخِيْمِنا لِمُشْكِلةِ البَطالةِ....
إِنَّ كُلَّ زَمَانٍ أَدْرَى بِمَا يَكُونُ أَحْسَنَ وَأَفْضَلَ لِأَفْرَادِهِ....
هُنَاكَ نَوْعَ تَطْفِيفٍ آخَرَ يَقَعُ فِيهِ كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ، وَهُمْ يَظُنُّونَ أَنَّ الوَيْلَ لَا يَنْتَظِرُهُمْ....
مَنْ نَظَرَ فِي وَاقِعِ الأُمَّةِ فِي زَمانِنَا يَرَى أَنَّهَا تَفْتَقِدُ رَجُلاً، هُوَ بَوَّابَةُ المَجْدِ، وَبِهِ يَتَحَقَّقُ النَّ..
مِنْ أهَمِّ أهْدافِ الشَّرِيْعةِ الإسْلامِيّةِ تَحْرِيْرُ الإنْسانِ ورَفْعُ شَأْنِهِ....
إِنَّ إِطْلَاقَ الأَعْيِرَةِ النَّارِيَّةِ فِي المُنَاسَبَاتِ السَّعِيدَةِ وَالحَزِينَةِ؛ كَالأَفْرَاحِ، وَالنَجَاحِ، وَالجَنَائِز..
لَا يُنكِرُ أَحَدٌ أَنَّ مَنَصَّاتِ التَّوَاصُلِ الاجتِمَاعِيِّ قَدْ أَخَذَتْ حَيِّزاً كَبِيراً مِن حَيَاةِ النَّاسِ....
إِنَّ تَزاحُمَ الأعْمالِ والبَرامِجِ فِي حَياتِنا عَزَّزَ غِيابَ الدِّفْءِ الأُسَريِّ فِي كَثيرٍ مِنَ الأُسَرِ....
نظور توسع مجالات الدعوة الإسلامية ودخول الدعوة إلى ميادين كبيرة وبرامج مؤسسية يحتاج فيها الدعاة إلى جهود جماعية للقيام بها والوصول إلى أ
منذ 27 دقيقة 4488