إِنَّ الهِجْرَةَ النَّبَوِيَّةَ -هَذَا الحَدَثَ التَّارِيخِيَّ العَظِيمَ- تُمَثِّلُ نَقْلَةً نَوْعِيَّةً فِي تَارِيخِ الإِسْلامِ...
فَهِيَ تَرْكُ الوَطَنِ الذِي بَيْنَ الكُفَّارِ وَالانْتِقَالُ إِلَى دَارِ الإِسْلَامِ..
إِنَّ ظَاهِرَةَ التَّبَرُّجِ وَالسُّفُورِ مِنْ أَعْظَمِ المُنْكَرَاتِ وَأَكْبَرِ المُوبِقَاتِ التِي شَاعَتْ فِي زَمَنِنَا الحَالِي ف..
تُعَدُّ (الهَزِيمَةُ النَّفْسِيَّةُ) مِنْ أَخْطَرِ الأَسْلِحَةِ المَعْنَوِيَّةِ فِي المُوَاجَهَةِ بَيْنَ أَنْصَارِ الحَقِّ وَالمُصَف..
إنَّ الوَقْتَ هُوَ أَعْظَمُ ما يَمْلِكُهُ الإِنْسانُ، وَسَيُسْأَلُ عَنْهُ، وَعَنْ كُلِّ ساعَةٍ مِنْ ساعاتِهِ....
أَعْنِي أَنْتَ أَنْتَ لَا غَيْرَكَ، لَا تَلْتَفِتْ يَمِينَاً شِمَالاً، أَمَاماً خَلْفاً....
لَا يَخْفَى عَلَيْكُمْ ما يَعِيشُهُ شَعْبُنا الفِلَسْطِينِيُّ فِي قِطَاعِ غَزَّةَ مِنْ ضَنَكِ العَيْشِ وَصُعُوبَةِ الحَالِ...
أنَّ واقِعَ المُسْلِمِينَ مَعَ القُرْآنِ وعَلاقَتَهُم بِهِ مُؤَرِّقٌ.....
مِنْ فَضْلِ اللهِ عَلَى عِبَادِهِ: أَنْ جَعَلَ لَهُمْ مَوَاسِمَ يَتَزَوَّدُونَ فِيهَا مِنَ الحَسَنَاتِ....
جاءَ أحَدُ المَرْضى فِي يَوْمِ السَّبْتِ إلى سَيِّدِنا عِيْسَى -عَلَيْهِ السَّلامُ- طالِبًا العِلاجَ....
والقلب بالنسبة للجوارح مثل الملك مع الجنود، فهو مركز القيادة، وكما أن الرعية تتأثر بالراعي،..
منذ 26 دقيقة 4612