يُمْكِنُ أَنْ نَتَقَرَّبَ إلى اللهِ تَعالى عَبْرَ الأَعْمَالِ الصَّالِحَةِ المُتَنَوِّعَةِ...
قَدْ يَكُونُ انْتِقَادُ حَالَةٍ مَا بِحَدِّ ذَاتِهَا شَهْوَةً عِنْدَ البَعْضِ تُغْرِي "أَنَاهُ"، وَتَرْفَعُ عَقِيرَةَ غُرُورِهِ....
طَبِيعَةُ الإِنْسَانِ لَا يَعْرِفُ اللهَ إِلَّا فِي الشِّدَّةِ....
إنَّ مِنَ الآفاتِ الخَطِيرةِ التِي ابْتُلِيَ بِها المُجْتَمَعُ الإسْلامِيُّ (آفَةَ الغُلُوِّ)....
الإِيمَانُ الرَّاسِخُ يَسْكُبُ فِي النَّفْسِ يَقِيناً عَظِيماً.....
وعِبَادةُ اللهِ تعالى هَدَفُ كُلِّ مُسْلِمٍ في هذه الحياةِ، فلا بُدَّ أنْ يَغْتَنِمَ وَقْتَهُ في الأعْمالِ الصَّالِحةِ...
أنَّهُم ما خُيِّرُوا بَيْنَ أمْرَيْنِ أوْ رَأْيَيْنِ فِقْهِيَّيْنِ إلَّا اخْتارُوا أصْعَبَهُما....
المُؤْمِنُ مُطُالَبٌ بِالتَّوَكُّلِ عَلى اللهِ تَعالى كَأَشَدِّ ما يَكُونُ التَّوَكُّلُ...
إنَّ اسْتِثْمارَ الأَوْقاتِ مِنْ أَهَمِّ ما يَحْرِصُ عَلَيْهِ الإِنْسانُ؛ لِأَنَّ الوَقْتَ هُوَ الحَياةُ...
وتحقيقُ الإِخْلاصِ للهِ أعْظَمُ أُصُولِ الإسلامِ، والإخلاصُ مِنْ أعمالِ القلبِ...
إنّ الخطابة هي فن مشافهة الجماهير والتأثير عليهم، وخطبة الجمعة كانت..
منذ 23 دقيقة 4418