فَالرُّجُولَةُ وَصْفٌ اتَّفَقَ العُقَلاءُ عَلى مَدْحِهِ وَالثَّناءِ عَلَيْهِ....
وإنَّ الأَجْملَ أن تجدَ الإسلامَ يحُثُّ على الدعوةِ إلى اللهِ برفقٍ ولينٍ حتى لكبارِ المُعانِدينَ...
فَرَضَ اللهُ الزَّكَاةَ فِي أَمْوَالِ المُؤْمِنِينَ، تُؤْخَذُ مِنْ أَغْنِيَائِهِمْ، وَتُعْطَى لِفُقَرَائِهِمْ...
إِنَّ الإِنْسَانَ يَعِيشُ فِي هَذِهِ الحَيَاةِ وَلَهُ حَاجَاتُهُ الخَاصَّةُ وَمُتَطَلَّبَاتُهُ المُلِحَّةُ....
تُعْتَبَرُ الشَّائِعاتُ مَصْدَراً خَطِيراً لِإِحْدَاثِ الفِتْنَةِ وَنَشْرِ الفَوْضَى فِي المُجْتَمَعاتِ...
الشَّهِيدُ هُوَ مَنْ مَاتَ مِنَ المُسْلِمِينَ فِي جِهَادِ الكُفَّارِ بِسَبَبٍ مِنْ أَسْبَابِ قِتَالِهِمْ قَبْلَ انْقِضَاءِ الحَرْبِ....
لَقَدْ جَعَلَ اللهُ -سُبْحَانَهُ وَتَعَالى- مَوَاسِمَ لِلْطَّاعَاتِ، مِنْهَا شَهْرُ رَمَضَانَ المُبَارَكُ....
الحُرِيَّةُ هي أَغْلى ما يَمْلِكُ الإنْسانُ، فَحَقُّ الإنسانِ في الحُرِيَّةِ كَحَقِّهِ في الحَياةِ....
الصَّلاةُ: رُكْنُ الإسْلامِ الرَّكِينُ وعَمُودُهُ الذِي لا يَقُومُ إلّا بِهِ...
لَمْ يَكُنِ المَسْجِدُ الأَقْصَى المُبَارَكُ وَالمَدِينَةُ المُقَدَّسَةُ بِقَاعًا كَغَيْرِهَا مِنْ بِقَاعِ الأَرْضِ....
لأن الإسلام حضارة شامخة، ولأن القرآن أساس هذه الحضارة لذا حُق لنا أن نحفظ القرآن في صدورنا..
منذ 20 دقيقة 3625