تُعَدُّ الحَرْبُ مُؤَسَّسَةً مِنْ أَعْظَمِ المُؤَسَّساتِ وَأَشْرَسِها وَأَبْشَعِها فِي التَّارِيخِ الإنْسانِيِّ...
لَقَدْ بَدَا وَاضِحًا مَدَى التَّطَوُّرِ الهَائِلِ الذِي وَصَلَ إِلَيْهِ العَالَمُ فِي مَجَالِ التِّكْنُولُوجيا....
وَلِأَنَّ الحُرِّيَّةَ تَعْنِي الحَيَاةَ، وَحَبْسُهَا المَوْتُ....
إنَّ الرُّجُوْلَةَ لَيْسَتْ بِحَدِّ السِّلاحِ بِقَدْرِ ما هِيَ فِي قَلْبِ الجُنْدِيِّ....
لَقَدْ خَصَّ اللهُ تَعَالى الأُمَّةَ المُسْلِمَةَ بِشَهْرِ رَمَضَانَ المُبَارَكِ....
لَقَدْ أَدْرَكَ خُصُومُ الإِسْلامِ أنَّ سِرَّ قُوَّةِ المُسْلِمِينَ تَكْمُنُ فِي تَفاعُلِهِم مَعَ دِينِهِم....
مِنَ العَادَاتِ الرَّمَضَانِيَّةِ التِي تَقْتَرِبُ مِنَ الانْقِراضِ فِي غَزَّةَ....
رَفَعَ اللهُ أهْلَ العِلْمِ العامِلِيْنَ الذِيْنَ هُمْ أرْكانُ الشَّرِيْعةِ وأُمَنَاءُ اللهِ فِي خَلْقِهِ....
يُعَدُّ العالِمُ مَرْجِعِيّةً دِيْنِيّةً وفِقْهِيّةً تَقُوْمُ بِدَوْرٍ فَعَّالٍ فِي نَشْرِ الوَعْيِ الثَّقافِيِّ....
تَنْتَشِرُ بَيْنَنا مَقُولةُ....
الخطباء يتفاوتون من ناحية الاستعداد والتحضير والتأثير؛ فالبعض منهم كالسيل الجارف في أسلوبه وبيانه، ووضوح مقصده، وقوة حافظته..
منذ 1دقيقة 2819