مِنَ المَسائِلِ الخَطِيرةِ التِي تَقْتَضِي الانْتِباهَ وَالحَذَرَ مِنْها: الحُكْمُ عَلى شَخْصٍ أوْ جَماعَةٍ بِالْكُفْرِ...
الإِيمَانُ: هُوَ اتِّصَالُ هَذَا الكَائِنِ الإِنْسَانِيِّ الفَانِي الصَّغِيرِ المَحْدُودِ.....
إِنَّ خِطابَ التَّعاوُنِ جاءَ فِي القُرْآنِ الكَريمِ شامِلاً وَمُسْتَغْرِقاً لِلْبَشَرِ جَميعاً وَلِلْمَوْضوعاتِ كُلِّها...
وَالأَصْلُ فِي الإِنْسَانِ المُؤْمِنِ الصَّبْرُ عِنْدَ الشَّدَائِدِ...
إِنَّ رَبَّ الأُسْرَةِ النَّاجِحَ هُوَ الذي يَنْشُرُ داخِلَ مُجْتَمَعِه الأُسَرِيِّ عَبيرَ الهُدوءِ....
قَرَّرَ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أَنْ يَخْرُجَ إِلَى عِيرِ قُرَيْشٍ....
وَبِهَذِهِ التَّلْبِيَةِ يُثْبِتُ المُسْلِمُونَ أَنَّهُمْ لَا زَالُوا يُحَافِظُونَ عَلَى إِنْسِيَّتِهِمْ....
إِنَّ الحَيَاءَ هُوَ انْقِبَاضُ النَّفْسِ عَنْ إِتْيَانِ أَمْرٍ مَخَافةَ الذَّمِّ...
وَالخَوْفُ مِنَ اللهِ عِبَادَةٌ مِنَ العِبَادَاتِ القَلْبِيَّةِ؛ لِذَلِكَ فَإِنَّ ثَوَابَها عَظِيمٌ....
جاءَ عِتابُ النَّبِيِّ نُوْحٍ عِنْدَما تَوجَّهَ بِالنِّداءِ لِرَبِّهِ فِي مَوْضُوعِ ابْنِهِ....
الاسْتِغْفَارُ هُوَ طَلَبُ المَغْفِرَةِ مِنَ اللهِ تَعَالى بِالْلِّسَانِ وَالقَلْبِ..
منذ 2 ساعة 3049