مِنْ رَحْمَةِ اللهِ بِهَذهِ الأُمَّةِ ودَلائلِ نُصْرَتِهِ لِهَذا الدِّينِ أنْ أوجد المُجدِّدين...
إِنَّ المُسْلِمَ يُحَلِّقُ فِي فَضَاءِ هَذَا الكَوْنِ الفَسِيحِ بِجَنَاحَيِ العِبَادَاتِ وَالمُعَامَلَاتِ....
شَرَعَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ لِعِبَادِهِ الأَحْكَامَ، وَأَنَارَ عُقُولَهُمْ وَأَفْهَامَهُمْ بِسُبُلِ السَّلَامِ....
فِي ظِلِّ ما نُشاهِدُهُ مِن انفِجارٍ إعْلامِيٍّ وَتِقَنِيٍّ مِنَ التكنولوجيا المُتَقَدِّمَةِ....
التَّبَرُّجُ هُوَ: خُرُوْجُ المَرْأَةِ عَن الحِشْمةِ، وإظْهارُ مَفاتِنِها، وإبْرازُ مَحاسِنِها...
مِنَ المَسائِلِ الخَطِيرةِ التِي تَقْتَضِي الانْتِباهَ وَالحَذَرَ مِنْها: الحُكْمُ عَلى شَخْصٍ أوْ جَماعَةٍ بِالْكُفْرِ...
الإِيمَانُ: هُوَ اتِّصَالُ هَذَا الكَائِنِ الإِنْسَانِيِّ الفَانِي الصَّغِيرِ المَحْدُودِ.....
إِنَّ خِطابَ التَّعاوُنِ جاءَ فِي القُرْآنِ الكَريمِ شامِلاً وَمُسْتَغْرِقاً لِلْبَشَرِ جَميعاً وَلِلْمَوْضوعاتِ كُلِّها...
وَالأَصْلُ فِي الإِنْسَانِ المُؤْمِنِ الصَّبْرُ عِنْدَ الشَّدَائِدِ...
إِنَّ رَبَّ الأُسْرَةِ النَّاجِحَ هُوَ الذي يَنْشُرُ داخِلَ مُجْتَمَعِه الأُسَرِيِّ عَبيرَ الهُدوءِ....
ولا يعني تقديمُ الجهادِ بالمالِ على الجهادِ بالنفسِ أنَّ الجهادَ بالمالِ أعظمُ..
منذ 8 دقيقة 8439