إن المسجد بإمامه يمكن أن يحمى الشباب من الانحراف الفكري، وأن يصنع منه مسلماً معتدلاً لا يميل إلى التطرف...
ولا يعني تقديمُ الجهادِ بالمالِ على الجهادِ بالنفسِ أنَّ الجهادَ بالمالِ أعظمُ..
الاسْتِغْفَارُ هُوَ طَلَبُ المَغْفِرَةِ مِنَ اللهِ تَعَالى بِالْلِّسَانِ وَالقَلْبِ..
النَّصْرُ وَالتَّمْكِينُ مَفْهُومَانِ كَبِيرَانِ احْتَلَّا مَساحَةً مِنَ الخِطَابِ القُرْآنِيِّ فِي تَقْرِيرِهِما وَذِكْرِ شُرُوطِه..
نتائج الحوار الذي أجرته الشبكة مع الدكتور خالد أبو شادي والذي أجاب من خلاله على جملة من الأسئلة، التي نرجو من الله عز وجل أن ينفعكم بها..
إِنَّ الانْحِرَافَ فِي اللُّغَةِ هُوَ (المَيْلُ عَنْ الاسْتِقَامَةِ إِلَى الاعْوِجَاجِ، وَالأَصْلُ فِي الانْحِرَافَاتِ الفِكْرِيَّةِ
وتَعْني عَدَمَ الاهْتِمامِ وتَرْكَ الأُمورِ كَما هِيَ...
(الفَقْرُ هُوَ أسْوأُ أشْكالِ العُنْفِ)...
للمسجد أثر كبير على النشء وخاصة إذا تعودوا منذ صغرهم على ارتياد المساجد بصحبة آبائهم...
ينبغي على كُلِّ زائرٍ أنْ يتأدّبَ بتلك الآدابِ وأنْ يُراعيَ حَقَّ اللهِ وحقَّ الناسِ...
لأن الإسلام حضارة شامخة، ولأن القرآن أساس هذه الحضارة لذا حُق لنا أن نحفظ القرآن في صدورنا..
منذ 2 دقيقة 3731